Download Kitab Al-iqtishod fil I'tiqod كتاب الاقتصاد في الاعتقاد
Kitab Al-iqtishod fil I'tiqad
كتاب الاقصاد فى الاعتقاد
Kitab bisa didownload disini 👇
Download
الاقتصاد في الاعتقاد
#العقيدة
تأليف :
الإمام المجتهد حجة الإسلام زين الدين أبي حامد محمد بن محمد الغزالي ( 450 - 505 هـ )
عني به :
أنس الشرفاوي
طبعة جديدة دار المنهاج
حصن حصين ودرع متين لعقيدة أهل السنة والجماعة، واضعه هو حجة الإسلام والمسلمين وفخر أهل الملة الحنيفية الإمام الغزالي رحمه الله.
حبَّره في نهاية العقد الرابع من عمره المبارك، وهو يومها إمامفي الكلام والجدل، قد طاع له عويصه، فلانت بين يديهالعبائر، فما ترك من غامض إلا وكشف ستاره، ولا من لطيف معنىً وغور فهم إلا وفضَّ أبكاره.
وهو كتاب يلمُّ في أبوابه وأقطابه بأصول العقيدة وأدلتها وبراهينها، وردِّ شبه الخصوم ودعاويهم، لا كما يظن البعض أنه مقتصر على الزبد والخلاصات.
نعم؛ هو بعيد عن الحشو والتطويل.
و« الاقتصاد » من الكتب التي شهد لها العلماء بالفضل والرفعة، ومن اللبنات التي تؤسس لطالب علم جديرٍ بإدراكما يدور حوله، فيكون له النشاط الفعَّال في مجتمعه.
وكم تشكّى أهل العلم من طبعات « الاقتصاد »، وهم مع ذلك يلازمون إقراءه وتدريسه والرجوع إليه؛ لِمَا للكتاب من تحرير وتقرير قل نظيره.
والمتأمل في « الاقتصاد » يكاد يقضي عجباً، فهو وإن ألَّفه في القرن الخامس الهجري.. إلا أنه كأنما أُلِّف ليكون سمير القرون من بعده، فسترى فيه وبينك وبين مؤلفه تسعة قرون ما يرفع عنك إصر اعتقادات زائفة ما زالت تغلي وتفور إلى هذا اليوم، لم تغير ولم تبدل إلا أسماؤها ليس غير.
أما البحث الأخير الذي تصدَّى لوضعه المؤلف الإمام، وهو تفصيل القول في مسائل التكفير وما يستلحق بها.. فعليه المعول، وهو خاتمة القول في هذا المقام، ما جَرُؤَ على مخالفته إلا عتيد، لم ينفَكَّ بعدُ عن ربقة التقليد.
كتاب الاقصاد فى الاعتقاد
Download
الاقتصاد في الاعتقاد
#العقيدة
تأليف :
الإمام المجتهد حجة الإسلام زين الدين أبي حامد محمد بن محمد الغزالي ( 450 - 505 هـ )
عني به :
أنس الشرفاوي
طبعة جديدة دار المنهاج
حصن حصين ودرع متين لعقيدة أهل السنة والجماعة، واضعه هو حجة الإسلام والمسلمين وفخر أهل الملة الحنيفية الإمام الغزالي رحمه الله.
حبَّره في نهاية العقد الرابع من عمره المبارك، وهو يومها إمامفي الكلام والجدل، قد طاع له عويصه، فلانت بين يديهالعبائر، فما ترك من غامض إلا وكشف ستاره، ولا من لطيف معنىً وغور فهم إلا وفضَّ أبكاره.
وهو كتاب يلمُّ في أبوابه وأقطابه بأصول العقيدة وأدلتها وبراهينها، وردِّ شبه الخصوم ودعاويهم، لا كما يظن البعض أنه مقتصر على الزبد والخلاصات.
نعم؛ هو بعيد عن الحشو والتطويل.
و« الاقتصاد » من الكتب التي شهد لها العلماء بالفضل والرفعة، ومن اللبنات التي تؤسس لطالب علم جديرٍ بإدراكما يدور حوله، فيكون له النشاط الفعَّال في مجتمعه.
وكم تشكّى أهل العلم من طبعات « الاقتصاد »، وهم مع ذلك يلازمون إقراءه وتدريسه والرجوع إليه؛ لِمَا للكتاب من تحرير وتقرير قل نظيره.
والمتأمل في « الاقتصاد » يكاد يقضي عجباً، فهو وإن ألَّفه في القرن الخامس الهجري.. إلا أنه كأنما أُلِّف ليكون سمير القرون من بعده، فسترى فيه وبينك وبين مؤلفه تسعة قرون ما يرفع عنك إصر اعتقادات زائفة ما زالت تغلي وتفور إلى هذا اليوم، لم تغير ولم تبدل إلا أسماؤها ليس غير.
أما البحث الأخير الذي تصدَّى لوضعه المؤلف الإمام، وهو تفصيل القول في مسائل التكفير وما يستلحق بها.. فعليه المعول، وهو خاتمة القول في هذا المقام، ما جَرُؤَ على مخالفته إلا عتيد، لم ينفَكَّ بعدُ عن ربقة التقليد.
Download kitab & buku pdf yang ada disini!
Komentar
Posting Komentar
Silahkan semoga manfaat